khaled
مشرف عام
عدد المساهمات : 406
تاريخ التسجيل : 10/06/2009
العمر : 1934
 الموقع : https://romance-est.yoo7.com
بطاقة الشخصية
عضو فعال :
    (30/30)
 |  موضوع: فضيحة دينا وفيفي عبدة  الإثنين يوليو 06, 2009 11:45 am | |
| مفاجآت مثيرة تنطوي عليها مذكرات شخصية ينتوي عدد من الراقصات الشرقيات في مصر إصدارها قريبا، وتتضمن عقد زيجات عرفية أو سرية مع مسئولين كبار، وشخصيات عامة، بالدول العربية، بخلاف الزيجات المعروفة (كثيرة العدد) لهؤلاء الراقصات أصلا. فقد أكدت الممثلة والراقصة السابقة هياتم أنها تعكف بالفعل -هذه الأيام- على تسجيل مذكراتها الفنية والشخصية، مشيرة إلى أنها تعقد جلسات عمل مكثفة مع كاتب صحفي لصوغ المذكرات المقرر إصدارها في خلال الشهور المقبلة، لصالح دار نشر عربية كبرى، مقابل مبلغ مادي كبير، مشيرة إلى أنها ستتحدث عن كل شيء في حياتها السابقة مهما كانت خطورته.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
نجوى فؤاد وهنري كيسنجر على النقيض من هذا الموقف، تراجعت الراقصة الشهيرة نجوى فؤاد عن نشر مذكراتها، بل قامت بفسخ التعاقد الذي سبق لها إبرامه مع إحدى دور النشر. وقالت: مذكراتي لا أجرؤ على نشرها، وأنا على قيد الحياة، وبصريح العبارة "أسراري ستُدفن معي".وتخشي نجوى فؤاد من ردة الفعل العنيفة، إذا قامت بنشر مذكراتها في الوقت الحالي بدرجة لا يتصورها أحد، فهناك كثيرون سيتم القضاء عليهم لكونهم لا يزالون على قيد الحياة، ومن ثم فهي لا تملك الجرأة الكافية لنشر مذكراتها، وتحتفظ في مكان أمين جدا بأوراقها، كما صرحت. وكانت نجوى التقت خلال مشوارها بالكثير من رجال السياسة والمال، من مصر والعالم، وأبرز من تقدم لخطبتها وزير الخارجية الأمريكي السابق هنري كيسنجر الذي رفضته، وكرد فعل من جانبه لهذا الرفض ارتبط بسيدة اسمها نانسي شديدة الشبه بنجوى فؤاد. وتؤكد نجوى أن أحد الزعماء عرض عليها ذات مرة منصبا كبيرا جدا يعادل منصب وزير مقابل الزواج منه، إلا أنها رفضت لكونها كانت خارجة لتوها من تجربة زواجها من محمد السباعي مساعد وزير الداخلية المصري الأسبق. وقد تزوجت نجوى فؤاد من ستة رجال بينهم اللبناني الشهير سامي الزغبي والممثل أحمد رمزي الذي تزوجته 17 يوما فقط.
راقصة الملوك والرؤساء أما راقصة الزعماء "سهير زكى" فقد أعلنتها واضحة وصريحة عقب اتخاذها قرار اعتزال الرقص منذ 15 عاما حين توقع الكثيرون وقتها أنها ستقوم بكتابة مذكراتها لأن لديها الكثير الذي يمكن أن تقوله عن عصري عبد الناصر والسادات، إلا أن سهير ذكى أعلنت وقتها ، ولا تزال: " لن أكتب مذكراتي .. حتى لو تم عرض 50 مليون جنيه على".وكانت سهير صديقة للكبار ابتداء من أدباء مصر إحسان عبد القدوس ونجيب محفوظ وانتهاء بزعماء مصر والعالم، إذ رقصت أمام الرئيس الأمريكي الأسبق نيكسون، وشاه إيران، والزعيم التونسي السابق الحبيب بورقيبة. ومن جانبها تقول الراقصة المعتزلة زيزى مصطفي ( والدة الفنانة الشابة منة شلبي) إنها تلقت عديدا من العروض لكتابة مذكراتها، من بينها عرض من إحدى دور النشر الكبرى، وعرض آخر من مجلة لبنانية، واعتذرت عنها جميعا. وتضيف: إذ قررت الكتابة فلن يكون ذلك الآن، وربما بعد 10 أو 15 سنة، وبشرط أن تقبل ابنتى "منة" أن أتحدث عن كل ما مررت به وعلاقاتي مع كبار الوزراء والمسئولين السابقين ورقصاتي في أفراح الرؤساء وعلاقاتي مع زوجاتهم، إذ رقصت أمام الرئيس السادات مرتين بالإضافة إلى كل وزراء مصر. وتؤكد: "لسنا ملائكة فنحن جميعا بشر خطاءون، ولهذا حينما أكتب سأكتب كل شيء لكونه ليس عندي ما أخجل منه بما في ذلك الرجال الستة الذين ارتبطت بهم، وآخرهم هشام شلبي والد ابنتي منة شلبي. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اسرار فيفي عبده واللهلوبة من جهتها، تقول الراقصة فيفي عبده -التي رقصت في أنحاء العالم، بل وقام عمدة نيويورك السابق بإعطائها جائزة مهمة، وأطلقت صحف ألمانيا وهولندا عليها لقب الهرم الرابع في مصر- إن في جعبتها الكثير من الأسرار لم يحن الوقت بعد للحديث عنها، ونشرها، ولكن المؤكد أنه سيأتي اليوم الذي تتحدث فيه عن كل شيء شاهدته، ويومها ستنهار الكثير من القلاع، ونرى أشخاصا كنا ولا نزال نعتقد أنهم عظماء وخالون من الأخطاء والعيوب على حقيقتهم كاملة. وتؤكد: "سأتحدث عن كل شيء مررت به في مشواري من مساومات لا تعد ولا تحصي تعرضت لها ومشكلات وأزمات مع كبار وصغار على حد سواء. وسأتحدث بصراحة سواء فيما يتعلق بمشواري وتاريخي الفني أو بحياتي الشخصية فلا يوجد في حياتي شيء مشين، وليس عندي مغامرات؛ فهناك مناطق محظورة في حياتي، وممنوع الاقتراب منها" . أما الراقصة دينا الملقبة بـ"اللهلوبة" كما يطلقون عليها، فبرغم مرور نحو أربعة أعوام على تفجر فضيحة "السي ديهات" الجنسية لها مع رجل الأعمال المصري حسام أبو الفتوح، إلا أنها تؤكد أنها كانت ضحية لعبة سياسية لم تكن هي من الأساس شريكة فيها، ولكنها كانت بين أبو الفتوح وخصومه.
وربما كان هناك مسئول كبير يقف خلف هذه الفضيحة، لكن دينا لا تزال تلتزم الصمت، وترفض البوح بالمزيد.
| |
|
